بسم الله الرحمن الرحيم بيان باسمي شخصيا وباسم مجموعة اهل الطالب مختار اثمن عاليا كل ما قام به رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز إبان العشرية الأخيرة واشكره بكل عبارات الشكر على الانجازات الكثيرة والملموسة على جميع الأصعدة وفي مختلف المجالات خلال فترة حكمه المجيدة.

تهنأة خاصة
الي رئيس الجمهورية

الحالة المدنية
سيدنا عالي ولد محمد خونا
تاريخ الميلاد :1960-12-31
محل الميلاد :آمورج
الحالة العائلية :متزوج وأب ل 5 أطفال
الوظائف
عين ضابطا مساعدا على سفينة 10 يوليو 1984 لخفر السواحل
- في يناير 1985 عين قائدا لسفينة 10 يوليو بخفر السواحل
- نال درجة ملازم أول بحري من درجة أولى في 01-08-1985

سيدي الرئيس أنا صاحب طلب اللقاء أحمد محمود سيد حامدينوا

وبعد عشر سنوات من الدعم والمساندة وبعد أن حققتم لموريتانيا ما عجز غيركم عن تحقيقه

كنا سباقين إلى تبيينه وعرضه أما الجاحدين المنكرين

سيدي الرئيس وأنتم على بعد أيام من تسليم السلطة

يطيب لي أن أتقدم إليكم بطل اللقاء بكم

احتضنت قاعة المتحف  الوطني مساء أمس بنواكشوط 

 الثلاثاء ندوة منظمة من طرف اتحاد الادباء والكتاب الموريتانيين تحت عنوان ” مكانة المرأة في المشهد الادبي المورتاني”.

اقل من عشرة ايّام  

و تغادر من الباب الكبير ؛ حيث لم يخرج قبلك منه رئيس لهذا البلد ... جميعهم أخرجوا؛ بانقلاب و ثورات.

هنا .. و الآن 

أول قائد يترك سدة الحكم و ملايين تهتف لبقائه ؛ الآلاف من من أحبوه يغالبون الصبر و يحبسون الدموع في المآقي ..

كل شيء بناه و شيده ....

صاحب تجربة عملية و ميدانية و مؤهلات علمية عالية له شخصية قيادية متزنة هادئ الطباع سليم اللغة (باللسانين) صموت مصغ لمحدثه صلب في مواقفه و التزاماته عارف بكل القوى انسانيٌ و اجتماعيٌ هذه بعض من صفاته الحميدة التي يشهد له بها كل من يعرف المكتب الوطني للاحصاء من قمته الممثل في المدير العام مرورا برؤساء المصالح التابعة للمكتب وانتهاءا بمن يشارك في مسابقات

 )
محمد سالم ولد سيدامين شاب  مناضل شهم ، غيور على وطنه ديمقراطي معتدل بامتياز من اكبر المؤيدين لنهج صاحب الفخامة محمدعبدالعزيز ومن أكثر الشباب المناصر لسياسة رائد العشرية الميمونة وذلك إيمانا منه بالسياسة الناجعة والحكامة الرشيدة لقائد سفينة الإصلاح و فريقه الحكومي ، 

توقف- بشكل مؤقت – النشاط التجاري بالمعبر الحدودي “تيندوف – ازويرات ” الرابط بين  الجزائر و موريتانيا .

عدد كبير من المصدرين الجزائريين تظاهروا  خلال  الأسبوع الجاري، أمام المعبر البري الذي تم فتحه لنقل السلع منذ نحو 3 أشهر.

قد يكون هاتفك الذكي براقا ولامعا يقدم لك كل شيء، بداية من المواعيد الغرامية وحتي فيديوهات القطط، بسحبة واحدة من الشاشة، لكن إذا كنت من أولئك الذين لا يتحملون تركه بعيدا عنهم، قد تغير رأيك بعدما تعرف كم الجراثيم التي يحملها.