
أزوكي ميديا (انواكشوط)-استقبل كثير من العرب بسعادة سقوط الأنظمة الديكتاتورية في المنطقة، بدءًا من حسني مبارك في مصر، وصولًا إلى معمر القذافي في ليبيا، ورغم ما يبدو كفوز شعبي، إلا أن الواقع يكشف عن تبعات متكررة تؤكد أن النتائج ليست دائمًا كما يتمنى المتطلعون إلى التغيير.