عندما زار اتشارلز ديهل العالم البيزنطي جامع السليمانية قال: "عظمة فريد نوعها، و مقدرة خارقة". انتهزت يوم أمس فرصة سانحة لزيارة دوحة العلم و الصلاح و الفضل الذي لا مراء فيه الولي و العالم الجليل محمدا ولد محمودا في ابير التورس، لنعيش عبق التاريخ و تطور الحاضر.