)
محمد سالم ولد سيدامين شاب مناضل شهم ، غيور على وطنه ديمقراطي معتدل بامتياز من اكبر المؤيدين لنهج صاحب الفخامة محمدعبدالعزيز ومن أكثر الشباب المناصر لسياسة رائد العشرية الميمونة وذلك إيمانا منه بالسياسة الناجعة والحكامة الرشيدة لقائد سفينة الإصلاح و فريقه الحكومي ،
هذه السياسة التي يعتبرها المحور الأساسي لخلق ديناميكية تنموية في المجالات الإقتصادية والاجتماعية والثقافية .
سياسة فتحت المجال واسعا امام الشباب الموريتانيين .وأكد محمد سالم انه أصبح سنة في بلد كان قبل وصول القائد محمد ولدعبدالعزيز مصنفا ضمن البلدان المستبدة، لكن حكمة ورزانة الرئيس في مجال الديمقراطية جعل منه مصلحا و مخططا ومراقبا.
من هنا كان دور الشاب محمدسالم سيدامين بارزا في جميع خرجات الحملة الوطنية للشباب من تعبئة وتحسيس من أجل كسب الرهان في فوز الرئيس المنتخب السيد محمد ولد الشيخ الغزواني ليكون رئيسا للامن والاستقرار و مواصلة النماء والتطور ، بذل وقته جاهدا من أجل ذلك مع نخبة شبابية بكفاءات عالية همها الوحيد أن تكون موريتانيا موحدة ، لا غبن فيها ولا تهميش .
المدون محمداحمداسلم