
هذا العنوان جاء مؤقتا برمضان بدل العنوان العام وهو ( للإصلاح كلمة ) الذي كان يأتي لمناقشة عموم أهل الدنيا وتارة كان يلتفت إلي هموم أهل الآخرة، وذلك لارتباط هذه الدنيا بالآخرة في أي عمل يعمله الإنسان يقول تعالي : {{ من كان يريد حرث الآخرة نزد له في حرثه ومن كان يريد حرث الدنيا نؤته منها وما له في الآخرة من نصيب }} وقوله تعالي : {{ من كان في هذه أعمي ف