تشكل الثروة الحيوانية الوطنية دعامة مهمة لأي تنمية حقيقية؛ يتوخى منها النجاح والفعالية.

وقد ظل هذا القطاع مهملا، حيث غاب الجانب الاستثماري والتفكير الاقتصادي عن رؤية صانعي القرار في القطاع، عدا محاولات خجولة غالبيتها خصوصية في ميدان تعليب الألبان وما أشبه..

تمبدغة هي تلك المقاطعة النائية نسبيا عن العاصمة حيث تبعد حوالي الألف كيلومتر وهي إحدى مقاطعات الحوض الشرقي وقد تأسست مطلع القرن العشرين حسب الروايات التاريخية الموثقة عن المدينة،

 عندما عين المختار اجاي  مديرا عاما  على رأس عملاق الشمال الشركة الوطنية للصناعة والمناجم  snim بحر السنة الماضية وقد كانت تعيش وضعا صعبا رغم تحسن أسعار خامات الحديد في السوق الدولية. استاء الكثير من الناس لهذالتعيين حتى ان بعض المدونين كتب: اسنيم في ذمة الله!!

  استلم الرجل شركة على حافة الافلاس في ظروف صعبة ليس أقلها  جائحة كورونا..

تجرى التحضيرات فى العاصمة الإقتصادية انواذيبو لحدث سيكون ذا أهمية كبيرة على المستوى السياسي وهو إنضمام أعضاء المنسقية الجهوية للمبادرات الداعمة للرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني على مستوى ولاية داخلة انواذيبو وبعضٍ من أهم المبادرات الشعبية المُسجَّلة لديها لحزب الإتحاد من أجل الجمهورية.

نسمع في لهجتنا الحسانية ألفاظا كثيرة تدل على التقييم والضبط من قبيل النفݣة، والمد والبيصة والرطل وشاة الدية، والمثقال... وغير ذلك من الألفاظ الدالة على المَعْيَرة والتحديد. وكانت للأوائل مصطلحات كثيرة في تقسيم الزمن وفي تحديد المكاييل وفي ضبط المسافات.

يطلق هذا الإسم على خلايا نظمها الكادحون بعد التأسيس في تكومادي بولاية غورغولً، ليست لها صلة مباشرة بباقي التنظيم مهمتها إصدار جريدة "صيحة المظلوم" و توزيع مراسلات الحركة و توجيهاتها السرية و حراسة المطاردين و نقلهم من و إلى مخابئهم و تأمين إجتماعات الهيئات المركزية للحركة. في بداية العمل كانت مجموعة قليلة العدد شديدة السرية لا يكاد يعرفها أحد.

التعليم وبنيته وفلسفته الشاملة هو الأساس المنطقي والفعلي لبناء الدولة وتطورها وللتنمية الشاملة والتقدم العلمي والتكنولوجي والتصنيع وصياغة المستقبل المشرق للدولة بمؤسساتها وافرادها على حد سواء.

يجمع كل المعنيين بالشأن التعليمي في موريتانيا على أمرين محمودين لا يشذ عن هذا الإجماع إلا من لا يهمه أمر هذا القطاع ظل أهله يدورن في حلقة تيه مفرغة حتى الأمس القريب.

ما تم قطف ثماره حتى الآن خلال سنة وبضعة شهور من نظام فخامة الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني الذي ما زلنا ندعمه مؤملين فيه اصلاح حال البلاد والعباد في باقي مأموريته مع ان انجازاته حتي الان يمكن عدها علي رؤوس الاصابع فتسيير ما مضى من هذه المأمورية طبعته أمور سلبية جملة وتفصيلا تراجع بشكل واضح نهجا وسلوكا عن الحريات العامة التي ينص عليها الدرستور، حيث أصب

من المؤسف أن تطغى موجة سوء الخلق والخطاب العدمي على شريحة واسعة من أدعياء التدوين الوطني؛ فتملأ صفحات الحثالة بالسخرية والاستهزاء بالوطن تاريخا وحاضرا ورجالات ورموزا.

لا فرق في ذلك بين دكتور وعامي ومدون لا يميز بين أحكام الهمزة والتاء؛ ولا بين التثنية والجمع؛ وكأنهم آنية لليأس والخبث، وكل إناء بالذي فيه يرشح.