منظمة الصحة العالمية تحذر من سلالة « فتاكة » من كورونا

أحد, 05/06/2022 - 14:20

أزوكي ميديا نواكشوط  حذرت منظمة الصحة العالمية، من ظهور سلالة جديدة من فيروس كورونا، أكثر خطورة، والتي ستكون اللقاحات المضادة الموجودة حاليا غير فعالة.

وقال مدير منظمة الصحة العالمية، تيدروس أدهانوم غيبريسوس، إنه « لا يزال هناك تهديد حقيقي وواضح بظهور نوع جديد أكثر ضراوة (من فيروس SARS-CoV-2) يمكن أن يتجنب التعرض للقاحاتنا ».

وأبدى غيبريسوس قلقه إزاء « الاتجاهات السائدة في بعض المناطق » على وجه الخصوص، فإن عدد الوفيات المبلغ عنها في إفريقيا ومنطقة غرب المحيط الهادئ آخذ في الارتفاع.

وأوضح المدير أنه « من الصعب للغاية التكهن بكيفية تطور الفيروس.. نحن نعلم على وجه اليقين أن الخيارات المستقبلية يجب أن تكون معدية أكثر من الخيارات الحالية. لكن لا يمكننا التنبؤ بمدى قسوتها من حيث شدة المرض ».

وخلصت لجنة شكلتها منظمة الصحة العالمية لتقييم القدرة العالمية على مواجهة الأوبئة، إلى أن العالم ليس في وضع أفضل مما كان عليه عندما ظهر فيروس كورونا في عام 2019، لمكافحة وباء جديد، وقد يكون في الواقع في وضع أسوأ بالنظر إلى الخسائر الاقتصادية.

وقالت اللجنة المستقلة للتأهب والاستجابة للأوبئة في تقريرها إن عدم إحراز تقدم في إصلاحات مثل الأنظمة الصحية العالمية يعني أن العالم معرض للخطر أكثر من أي وقت مضى.

حذرت منظمة الصحة العالمية، من ظهور سلالة جديدة من فيروس كورونا، أكثر خطورة، والتي ستكون اللقاحات المضادة الموجودة حاليا غير فعالة.

وقال مدير منظمة الصحة العالمية، تيدروس أدهانوم غيبريسوس، إنه « لا يزال هناك تهديد حقيقي وواضح بظهور نوع جديد أكثر ضراوة (من فيروس SARS-CoV-2) يمكن أن يتجنب التعرض للقاحاتنا ».

وأبدى غيبريسوس قلقه إزاء « الاتجاهات السائدة في بعض المناطق » على وجه الخصوص، فإن عدد الوفيات المبلغ عنها في إفريقيا ومنطقة غرب المحيط الهادئ آخذ في الارتفاع.

وأوضح المدير أنه « من الصعب للغاية التكهن بكيفية تطور الفيروس.. نحن نعلم على وجه اليقين أن الخيارات المستقبلية يجب أن تكون معدية أكثر من الخيارات الحالية. لكن لا يمكننا التنبؤ بمدى قسوتها من حيث شدة المرض ».

وخلصت لجنة شكلتها منظمة الصحة العالمية لتقييم القدرة العالمية على مواجهة الأوبئة، إلى أن العالم ليس في وضع أفضل مما كان عليه عندما ظهر فيروس كورونا في عام 2019، لمكافحة وباء جديد، وقد يكون في الواقع في وضع أسوأ بالنظر إلى الخسائر الاقتصادية.

وقالت اللجنة المستقلة للتأهب والاستجابة للأوبئة في تقريرها إن عدم إحراز تقدم في إصلاحات مثل الأنظمة الصحية العالمية يعني أن العالم معرض للخطر أكثر من أي وقت مضى.