شهادة في حق أبو المواهب محمد الحسين

 

 أزوكي ميديا (انواكشوط)-شهادة في من يستحق الإشادة. 

مهما ومن أين أراد خدمة الوطن مرشح حزب الإنصاف  لا خلاف! الأمانة والصدق والوطنية، (عنوان) السيد أبو المواهب الشيخ محمد الحسين
لا فرق! لان قناعته وايمانه بمبادئه لا تتزحزح، فتلك صفة يشهد بها القاصي قبل الداني لكل من عرف أو تعرف على السيد المتواضع صاحب الاخلاق الحميدة والإنسانية العالية، ومن ما لا شك أن حبه لوطنه وأهله على ارضه أولوية..

لعل من يقرأ في سيرته  يجد أنه خير من أنصف  ودافع عن حقه وربط ذلك بتقدم المجتمع وبناء الحضارة، هو الذي تمسك بزمام الواجب الوطني بالتزامن مع واجباته  ومسؤولياته الخاصة.
وبعد قراءة متأملة ومتأنية لبرنامج رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني الإيمان بالفكرة السياسية اولا والخطط التنموية التي رسمها خارطة لنظامه فكانت الرؤية واضحة وجلية بالنسبة له والتي عبر عنها مرارا  وتكرارا ومن ذالك المنطلق قرر الانخراط في برنامج التطوع الذي رسمه  من خلال برنامج رئيس الدولة، مجسدا فيه مبادرة تهدف إلى مساعدة المحتاجين والمحرومين، فلم يدخر  جهدا في ذلك …

السيد أبو المواهب محمد الحسين هو بصمة راسخة في تاريخ حزب الإنصاف  ومحاولة تستحق أن تكون  مثالا يحتذى حذوها أجيال من أبناء الوطن اللذين عزموا على استكمال مشوار البناء والسير على طريق الحرية والازدهار  لوطننا الحبيب.

-هذه حقيقة وشهادة، وحق في حق هذا المناضل  وكل متابع للساحة ومتابع بالحق لن يتردد في اظهاره، فحق له .
-اكتب ما رأيت شخصيا،  في من يستحق ان يشاد به، وأما غير ذالك كثير، لا يحتاج إلى ذكر!.. ولا يستحقه..

محمداحمدإسلم مدير موقع آزوكي ميديا..